هو عنوان أنوثة المرأة و سر جمالها و يا حبذا لو كان الثدي ممتلئ فإنه يزيد المرأة جمالا
فوق جمالها . و الزوجة ترحب بمداعبة ثديها بشتى الطرق و الوسائل سواء بالفم أو باليد
فإن ذلك يثير المرأة جنسيا و يجعلها في أتم إستعداد لعملية الجماع
من المعروف أن حلمات الثدي والمنطقة ( الوردية أو البنية المحيطة
بالحلمات ) والتي تعرف باسم ( هالة الثدي ) هما أكثر المناطق الحساسة
في الثدي.
ولكن من الخطأ أن تستثار هاتان المنطقتان قبل باقي أجزاء الثدي , اذ
انه في عالم الجنس عليك دائما أن تثير المناطق الأقل حساسية أولا ومن ثم
المناطق الأكثر حساسية , مما يؤدي في النهاية الى نتائج مثيرة و تحقيق
الاشباع الجنسي الكامل للزوجة.
ففي البداية فان على الزوج ( الذكي ) أن يقوم باللمس ( الخفيييييف )
لأطراف الثديين مع ترك واهمال ( الحلمات وهالة الثدي ) في بداية الأمر ,
ويعرف هذا التصرف في عالم الجنس ب ( teasing ) أو ( التعذيب
المرغوب!!) , حيث يقوم الزوج باستثارة كل المناطق المحيطة والقريبة من
الحلمات مع تجاهل الحلمات نفسها وبذلك تصبح الحلمات في غاية الحساسية
الجنسية كما تصبح المرأة في غاية الاستثارة .
ويفضل استارة الثدي ب( حركات دائرية ) أي عمل دوائر تحيط بالثدي كاملا
وتتجه من أسفل الثدي الى الأعلى مقتربة من ( هالة الثدي و الحلمات ) ,
ولكن ( يجب عدم ) لمس أو تحريك ( الهالة أو الحلمات ) في بداية الأمر.
وبعد ذلك بفترة , يقوم بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس
الخفيف أولا , ثم يأتي اللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز
في النهاية على حلمات الثدي.
وبهذه الطريقة تثور المرأة جنسيا و تزيد كمية الافرازات المهبلية بشكل
كبير , عندها تصبح منطقة الفرج مهيأة للاستثارات.
ملاحظة هامة :
عند معظم النساء يكون أحد الثديين أكثر استجابة للمثيرات الجنسية من
الآخر , لذلك ( يجب ) على الزوجة ابلاغ زوجها بذلك , كما يجب على الزوج
سؤال زوجته أيا من ثدييها يستجيب بشكل أكبر للمثيرات الجنسية
إرسال تعليق