تحت شعار "الصمت أفضل أحيانا"، يفضل العديد من الرجال عدم البوح ببعض الأسرار لشريكات حياتهم، ظنا منهم أن الحديث عما هو مجهول قد يتسبب في العديد من المشكلات هم في غنى عنها.
وفي العادة، فإن الرجال بطبعهم لا يميلون للأحاديث المطولة أو التحدث عما يشغلهم أو يقلقهم - وأحيانا ما يزعجهم ذلك في زوجاتهم، لكن النساء عادة يكن أكثر ميلا للتحدث وإخراج ما بصدورهن، ولذلك فهن يتوقعن المثل من الرجال.
المرأة تتوقع أن يأتي الرجل بين يديها يعترف لها بكبوته أو أزمته أو يعبر عن مشاعره القلقة والحزينة، على أمل أن تعينه على الخروج من الأزمة، والواقع أن الرجال قد يتقبلون هذا الأمر، لكن رغبة النساء الملحة في معرفة التفاصيل الدقيقة والخوض في نفس الفكرة أكثر من مرة، تجعل الرجل ينفر من الحديث، ويتجه إلى علاج مشكلاته بمفرده، تاركا جبلا من الثلوج يقف عائقا بين تواصله مع شريكته.
ولكي نصل معا إلى سبيل للتواصل الناجح بين الطرفين، يرفع الرجال شعار.. "سأخبرك كل شئ.. فقط رجاء.. لا تسألينني هذه الأسئلة"
فما الأسئلة التي لا يريد الرجال الإجابة عنها تحت أي ظرف؟
1- هل تعجبك هذه المرأة؟
كم مرة ضبطته متلبسا ينظر إلى امرأة أخرى؟
لا تقلقي هو لن يهجرك إلى امرأة أخرى، هي فقط عادة سيئة يقوم بها معظم الرجال، لكنهم يكرهون حقا أن تحيل النساء حياتهم إلى جحيم لمجرد وقوعهم في هذا الخطأ المتكرر. فمجرد النظر إلى امرأة أخرى لا ينبغي أن يثير عندك تساؤلا حول مدى وفائه أو شكك في نفسك وهل أصبحت غير جميلة في عينيه ! فإذا كان الرجل لم يتخذ فعليا آية خطوة للتعرف على هذه المرأة (الأخرى) أو غيرها.. فأنت غير مسموح لكِ نهائيا أن تسأليه: هل تعجبك هذه المرأة؟ هل هي أجمل مني؟
2- بم تفكر؟
تشعر المرأة بالخوف وعدم الأمان كلما رأت زوجها صامتا، فهي تظن أنه في مشكلة لا حل لها، أو أنه يفكر في تركها.
فإذا أردتِ أن تعرفي حقا فيما يفكر زوجك.. عليكِ أن تظهري له أنك مستعدة لتحمل الإجابة مهما كانت، لأن هذا الموضوع غاية في التعقيد، وطالما أنه قد اختار الصمت، فمعنى ذلك أن ما سيقوله سيحزنك أو سيقلقك.
واذا اختار زوجك الكذب وتبرير صمته بسبب آخر غير المشكلة الحقيقية، فمن الخطأ أن تظني أنه لم يعد يبالي بمشاركتك مشكلاته وتبدئي في الشك فيه وفي جدوى استمراركما معا، وإلا فالأفضل أن تتجنبي تماما هذا السؤال.
3- ما رأيك.. هل أصبحت بدينة؟
يطلق الرجال على هذا السؤال اسم "السؤال الفخ"، لأن آية اجابة له سينتج عنها مشاجرة بالتأكيد، فإذا قال لها : "نعم ، لقد اكتسبتِ بعض الكيلوجرامات الزائدة"، ستغضب وتسأله: "ألم أعد أعجبك؟".. واذا قال لها: "لا . أنتي جميلة"، ستقول له: "أنت تكذب. حتى لا أحزن".. والواقع أن المرأة الواثقة من نفسها لن تحتاج لتسأل أحد هذا السؤال، فقط ستنظر إلى المرآة، وتقرر بنفسها.
4- لماذا انتهت علاقاتك السابقة؟
اذا لم يبادر الرجل في التحدث عن تفاصيل علاقاته السابقة، فلا تضعي نفسك في هذا الموقف، وتسألينه عن النساء الآخريات في حياته، وأسباب انفصاله عنهن، حتى لا تقعي في منطقة المقارنات، لأنها قد لا تكون في صالحك أحيانا.
5- لماذا تفضل تمضية الوقت مع أصدقائك أكثر مني؟
عندما يقضي الرجل بعض سويعات فراغه مع رفاقه من الرجال، فليس معنى ذلك أنه يشعر بالملل من حياته الزوجية، أو أنه لا يحب تمضية الوقت معكِ، كما لا يحب الرجل أصلا أن تقارني نفسكِ بأصدقائه، لأن طبيعة علاقته بهم تختلف تماما عن علاقتكما المقدسة، لذلك تجنبي تماما هذا السؤال وتوقفي عن الشعور بعدم الأمان في كنف زوجك.
وفي العادة، فإن الرجال بطبعهم لا يميلون للأحاديث المطولة أو التحدث عما يشغلهم أو يقلقهم - وأحيانا ما يزعجهم ذلك في زوجاتهم، لكن النساء عادة يكن أكثر ميلا للتحدث وإخراج ما بصدورهن، ولذلك فهن يتوقعن المثل من الرجال.
المرأة تتوقع أن يأتي الرجل بين يديها يعترف لها بكبوته أو أزمته أو يعبر عن مشاعره القلقة والحزينة، على أمل أن تعينه على الخروج من الأزمة، والواقع أن الرجال قد يتقبلون هذا الأمر، لكن رغبة النساء الملحة في معرفة التفاصيل الدقيقة والخوض في نفس الفكرة أكثر من مرة، تجعل الرجل ينفر من الحديث، ويتجه إلى علاج مشكلاته بمفرده، تاركا جبلا من الثلوج يقف عائقا بين تواصله مع شريكته.
ولكي نصل معا إلى سبيل للتواصل الناجح بين الطرفين، يرفع الرجال شعار.. "سأخبرك كل شئ.. فقط رجاء.. لا تسألينني هذه الأسئلة"
فما الأسئلة التي لا يريد الرجال الإجابة عنها تحت أي ظرف؟
1- هل تعجبك هذه المرأة؟
كم مرة ضبطته متلبسا ينظر إلى امرأة أخرى؟
لا تقلقي هو لن يهجرك إلى امرأة أخرى، هي فقط عادة سيئة يقوم بها معظم الرجال، لكنهم يكرهون حقا أن تحيل النساء حياتهم إلى جحيم لمجرد وقوعهم في هذا الخطأ المتكرر. فمجرد النظر إلى امرأة أخرى لا ينبغي أن يثير عندك تساؤلا حول مدى وفائه أو شكك في نفسك وهل أصبحت غير جميلة في عينيه ! فإذا كان الرجل لم يتخذ فعليا آية خطوة للتعرف على هذه المرأة (الأخرى) أو غيرها.. فأنت غير مسموح لكِ نهائيا أن تسأليه: هل تعجبك هذه المرأة؟ هل هي أجمل مني؟
2- بم تفكر؟
تشعر المرأة بالخوف وعدم الأمان كلما رأت زوجها صامتا، فهي تظن أنه في مشكلة لا حل لها، أو أنه يفكر في تركها.
فإذا أردتِ أن تعرفي حقا فيما يفكر زوجك.. عليكِ أن تظهري له أنك مستعدة لتحمل الإجابة مهما كانت، لأن هذا الموضوع غاية في التعقيد، وطالما أنه قد اختار الصمت، فمعنى ذلك أن ما سيقوله سيحزنك أو سيقلقك.
واذا اختار زوجك الكذب وتبرير صمته بسبب آخر غير المشكلة الحقيقية، فمن الخطأ أن تظني أنه لم يعد يبالي بمشاركتك مشكلاته وتبدئي في الشك فيه وفي جدوى استمراركما معا، وإلا فالأفضل أن تتجنبي تماما هذا السؤال.
3- ما رأيك.. هل أصبحت بدينة؟
يطلق الرجال على هذا السؤال اسم "السؤال الفخ"، لأن آية اجابة له سينتج عنها مشاجرة بالتأكيد، فإذا قال لها : "نعم ، لقد اكتسبتِ بعض الكيلوجرامات الزائدة"، ستغضب وتسأله: "ألم أعد أعجبك؟".. واذا قال لها: "لا . أنتي جميلة"، ستقول له: "أنت تكذب. حتى لا أحزن".. والواقع أن المرأة الواثقة من نفسها لن تحتاج لتسأل أحد هذا السؤال، فقط ستنظر إلى المرآة، وتقرر بنفسها.
4- لماذا انتهت علاقاتك السابقة؟
اذا لم يبادر الرجل في التحدث عن تفاصيل علاقاته السابقة، فلا تضعي نفسك في هذا الموقف، وتسألينه عن النساء الآخريات في حياته، وأسباب انفصاله عنهن، حتى لا تقعي في منطقة المقارنات، لأنها قد لا تكون في صالحك أحيانا.
5- لماذا تفضل تمضية الوقت مع أصدقائك أكثر مني؟
عندما يقضي الرجل بعض سويعات فراغه مع رفاقه من الرجال، فليس معنى ذلك أنه يشعر بالملل من حياته الزوجية، أو أنه لا يحب تمضية الوقت معكِ، كما لا يحب الرجل أصلا أن تقارني نفسكِ بأصدقائه، لأن طبيعة علاقته بهم تختلف تماما عن علاقتكما المقدسة، لذلك تجنبي تماما هذا السؤال وتوقفي عن الشعور بعدم الأمان في كنف زوجك.
إرسال تعليق